تمثل الموسيقى في السعودية مركباً يجمع بين (الإشكالية) و(الانتعاش)، على النحو الذي تمثله السينما هناك. لكن غياب الموسيقى عن المؤسسات الثقافية لا يعني غيابها عن السمع والتذوق، فمبيعات أشرطة الموسيقى واسطوانات الغناء تسجل ارتفاعاً كبيراً في الأسواق، وتدل أعداد المتقدمين السعوديين في مسابقات (ستار أكاديمي)