الخميـس 21 جمـادى الثانى 1429 هـ 26 يونيو 2008 العدد 10803







فضاءات

جدل الموسيقى يتجدد في السعودية
تمثل الموسيقى في السعودية مركباً يجمع بين (الإشكالية) و(الانتعاش)، على النحو الذي تمثله السينما هناك. لكن غياب الموسيقى عن المؤسسات الثقافية لا يعني غيابها عن السمع والتذوق، فمبيعات أشرطة الموسيقى واسطوانات الغناء تسجل ارتفاعاً كبيراً في الأسواق، وتدل أعداد المتقدمين السعوديين في مسابقات (ستار أكاديمي)
الشاعر محمد الثبيتي.. هدوء في قلب العاصفة
يعد الشاعر السعودي محمد الثبيتي صاحب قصائد «التضاريس»، و«تغريبة القوافل والمطر»، «موقف الرمل»، «الجناس»، «وضّاح» و«بوابة الريح»، أحد أبرز الشعراء السعوديين الذين يعدون من ممثلي حركة الحداثة، فهو أحد رواد قصيدة التفعيلة ومن أبرز كتابها ليس على المستوى السعودي فقط، ولكن على المستوى العربي أيضاً، من
غادة السمان «الزوجة» تكشف عن «الجنتلمان» الذي يقف وراءها
بعد طول ممانعة، تكشف الأديبة غادة السمان عن حياتها كزوجة، وعن عشقها لرجل ملأ حياتها طوال الأربعين سنة الماضية، وكأنما المرأة المتمردة، المتفلتة من كل قيد، التي رسمت لنفسها منذ الستينات صورة الأنثى الحرة التي لا يلجمها تقليد ولا يروضها رباط، قد قررت إماطة اللثام عن جانب حميم من حياتها، بعد رحيل شريك
في المقاهي جيل غاضب يزحف من «الهامش» إلى «المتن»
حياة بأكملها يمكن للمرء أن يعيشها خلال يوم واحد في منطقة وسط البلد بالقاهرة، ما بين مقاهي المثقفين والجاليريات الفنية والمسارح والمراكز الثقافية المستقلة والأجنبية ودور النشر والمكتبات. لقد أصبحت هذه المنطقة التي تمتد من شارع رمسيس شمالاً إلى شارع المبتديان جنوباً، ومن ميدان الأوبرا شرقاً إلى نهاية
المرأة المضطهدة اختفت من النصوص المدرسية وبقيت في الواقع
عندما وصلتني دعوة الملتقى الدولي حول «صورة المرأة العربية في مناهج التعليم بين النمطية والدور الفاعل في التنمية» من «الالكسو» المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم»، قفزت الى ذهني مباشرة تلك الصورة التي تلقيناها ونحن على مقاعد الدراسة في سنتنا الاولى ابتدائي لعنوانين بارزين لا يمكن ان يمّحيا من
البير قصيري: أنا كاتب مصري باللغة الفرنسية
«كيف تفضل أن تموت»؟.. منذ سنوات قليلة وجهت مجلة «لير» الفرنسية هذا السؤال للكاتب البير قصيري وكانت إجابته «على فراشي في غرفة الفندق»، هل كانت أمنية، أم نبوءة، فألبير قصيري الروائي المصري الذي قضى جل عمره في باريس ورحل مساء الأحد الماضي، توفي في فراشه في غرفته بفندق لو لويزيانا البسيط في حي سان جرمان
من هو «ذاك» مؤلف «رواية البطلين»؟
يذيل أو يتوّج العديد من الصحافيين والأدباء مقالاتهم باسماء مستعارة لمجموعة أسباب، لعل ابرزها اتقاء الإحراج من زملائهم واصدقائهم في الدرجة الأولى، وخطر الاعتقال في الدرجة الثانية. ومن أطرف الأمثلة، ما جرى للأديب سعيد تقي الدين حين بعث بأول مقال له إلى جريدة «البرق» البيروتية لصاحبها الشاعر عبد الله
أخبار عالم النشر
* أبوظبي: «الشرق الأوسط» * صدرت عن مشروع «كلمة» للترجمة الذي أطلقته أواخر العام الماضي هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، ثلاثة كتب جديدة مترجمة إلى اللغة العربية، هي: (الصدام داخل الحضارات ـ التفاهم بشأن الصراعات الثقافية) للمؤلف دييتر سنغاس ـ (أساسيات اللغة) لرومان جاكوبسن، موريس هالة ـ (عصر الاضطراب
مواضيع نشرت سابقا
ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
تقرير للمنظمات غير الحكومية حول الحرب في العراق
ديوان ثان لسيد بلال
العلاقات المصرية البريطانية منذ حرب السويس
«حضارتهم وخلاصنا».. كتاب جديد لغاندي بالقاهرة
توثيق بالصوت لأهم مفاصل تاريخ السودان
دلالات التعبير لجسد صائم عن الكلام
«دارفور .. الماضي.. الحاضر.. المستقبلَ»
الرقابة هي أفضل معلن عن كتاب جميل ممنوع
الماضي الذي لا يمضي في لبنان